قاع المدينة نوفيلا عبقرية يغوص بها يوسف إدريس في مراتب الهرم الاجتماعي من أعلى قمته حيث منزل القاضي الشاب "الأستاذ عبدالله" إلى أدنى درجات الفقر في بيت الخادمة "شهرت" حيث تبدأ القصة بفقدان القاضي لساعته والتي ليس لها أي قيمة لكنَّ فكرة اختفاءها أو سرقتها كانت مثيرة للجدل لرجلٍ في مركزه